التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

مميزة

أمسية ٢٢ فبراير: علام تستند حكاية جيدة؟

  علام تستند حكاية جيدة؟ أمسية ٢٢ فبراير ٢٠٢٤، جدة - مقهى فاصلة بالتعاون مع الشريك الأدبي. أمسية ٢٢ فبراير بجدة ( في يوم من الأيام خرجت طفلة صغيرة مع والدها باتجاه المدرسة، كان الطقس باردا والشمس لم تُنِر المكان بعد، والفتاة في الصف الرابع الابتدائي تذهب لامتحان رياضيات فصلي استرعى انتباهَها جارُها في البناية المقابلة، كانت تعرفه في عقلها فهي تراه كل يوم من نافذة بيتها. لم يكن في الأمر جديد ذلك الصباح، خرج الجار ذو اللحية البيضاء باكرا من بنايته، داعب القطة التي يحلو لها أن تريح جسدها فوق سيارته اللكزس السوداء، ولما لم تنزل حملها بهدوء وسط موائها الكسول، واستقل سيارته. الطفلة قبضت على كتاب الرياضيات كأنها استعادت إحساسها باللحظة، ولكن شيئا ما ومض في عقلها، شيئا أجلته من أجل امتحان الرياضيات، حين عادت، دخلت البيت، أغلقت على نفسها الباب، وهي ترتدي "مريول" المدرسة الأخضر، جلست على السجادة وبدأت في كتابة قصة ). الطفلة التي عرفت بعد امتحان الفصل الدراسي الأول من السنة الرابعة الابتدائية أنها قاصة، هي أنا.. •●• أ. توطئة: يذكر في تاريخ فن القصة القصيرة أنه بدأ في القرن الرابع عشر من

آخر المشاركات

خطرات في شهرية الحرب الثامنة

مراجعة رواية زمن الخيول البيضاء

مراجعة رواية: الهندي، الطريق إلى الحبشة.

ورقة بعنوان: الحق في حرية التعبير الأدبي والفني

لم يكن نيل أرمسترونغ أول من صعد إلى سطح القمر، ولكنها الصورة الشعرية!

#مذكرات_صديق

قلبي خفيف

ألف معنى للصمت..

التفاتة نحو جهة لا يلتفت إليها أحد